تعتزم سلطات الاتحاد الأوروبي البدء بالتحقيق مع شركة ميتا، للتحري عن كيفية إدارتها للمعلومات المضللة الصادرة عن روسيا، ومعرفة الجهود التي تقوم بها الشركة لمحاربة الأخبار الكاذبة.
تأتي هذه التحقيقات في ظل تزايد القلق حول غياب السياسات الصارمة من منصات ميتا فيما يتعلق بنشر الأخبار الكاذبة، حيث يرى الاتحاد الأوروبي أن روسيا استغلت منصات مثل فيسبوك وإنستغرام لنشر “أخبار كاذبة” في الاتحاد الأوروبي أثرت على الرأي العام.
يرى الخبراء أن ميتا قد تواجه عقوبات أو تغييرات إجبارية في سياساتها وفق قوانين الاتحاد الأوروبي الجديدة، إذا ثبت تقصيرها في مكافحة المعلومات المزيفة.
عن
عن