شيّع مساء الجمعة 17 جانفي 2020 عدد كبير من متساكني منطقة “الروماني” من معتمدية بوسالم جثمان الشاب العسكري علاء الخليفي الذي توفّي مساء يوم أمس بإحدى عربات الميترو الخفيف بمحطة باب الخضراء بعد تعرّضه للعنف عند تصدّيه لافتكاك هاتفه الجوال من قبل مجموعة من المنحرفين.
وشارك في جنازة المغدور، البالغ من العمر 28 سنة، عدد من الإطارات السامية لوزارة الدفاع وعشرات الجنود.
من جهته، أشاد أمير اللواء محمد الغول الذي أشرف على مراسم الدفن بمقبرة الروماني بالخصال العالية للفقيد الرقيب الأول علاء الخليفي ومهنيته العالية في أداء واجبه تجاه الوطن.
